The Genius Spirited Streamer شابتر Chapter - 11

The Genius Spirited Streamer - 11 مانجا تايم

The Genius Spirited Streamer - 11 مانجا

The Genius Spirited Streamer - 11 مانهوا

The Genius Spirited Streamer - 11

يمتلك جيونج بوك لي موهبة تمنحه الحاسة السادسة والبصيرة الخارقة للطبيعة - ومع ذلك، تأتي هذه القدرة بثمن باهظ، مما يضعفه في كل مرة يتم استخدامها. ولكن عندما يجرب جيونجبوك ألعاب الواقع الافتراضي لأول مرة، يكتشف شيئًا مذهلاً: ليس فقط أنه يمكنه الاستفادة من قدرته النفسية للحصول على ميزة كبيرة في العالم الافتراضي، بل إنه أيضًا خالٍ تمامًا من أمراضه. اغتنم جيونجبوك هذه الفرصة، وشرع في أن يصبح لاعبًا أسطوريًا لألعاب الفيديو، محولًا لعنته إلى أعظم أصوله.

## الفصل 37: "مُجرد لعبة" - The Genius Spirited Streamer يبدأ الفصل بقوة هائلة حيث يصطدم هجومان كونيّان، أحدهما أخضر مُشع والآخر أزرق باهت. يتحكم "جيونجبوك" في طاقته الروحية بشكلٍ مُذهل، مُستغلاً قوته الكامنة في عالم الواقع الافتراضي. تتعالى الأصوات مُعلنةً قوة "التشي" الروحي لـ"جيونجبوك"، بينما تُحاول "يونها" استيعاب ما تراه، مُدركةً أن قدرات "جيونجبوك" تتجاوز حدود العقل. تُصبح المعركة ساحةً لتبادل الضربات السريعة، حيث تُظهر "يونها" مهاراتها القتالية العالية، لكن "جيونجبوك" يتمكن من صدّ هجماتها ببراعة، مستعينًا بخبرته في ألعاب القتال. يُدرك "جيونجبوك" أنه لا يستطيع هزيمة "يونها" بمجرد القوة، فيقرر اللجوء إلى حيلة جديدة. يُفعّل مهارةً غامضة تُدعى "الوقت المُستعار"، مُستدينًا قوةً هائلة من المستقبل لفترةٍ زمنيةٍ محدودة. تُذهل "يونها" من سرعة "جيونجبوك" وقوته المُفاجئة، وتُدرك أن "التشي" الروحي الذي يُحيط به أصبح مُختلفًا. تُهاجمه بكل ما أوتيت من قوة، لكنّ هجماتها تُصبح بلا جدوى أمام سرعته الخارقة. ينهار جسد "يونها" من الإرهاق، مُعلنةً هزيمتها. يُطمئنها "جيونجبوك" مُوضحًا أن المعركة كانت مُجرد لعبة، وأن قوته الحقيقية تكمن في قدرته على حماية من يهتم لأمرهم. بعد المعركة، يُحاول "جيونجبوك" استيعاب قوة "الوقت المُستعار"، مُدركًا أن ثمن استخدامها قد يكون باهظًا. تُخبره "يونها" بأنها تُصدقه، مُشيرةً إلى أنه يمتلك قلبًا طيبًا على الرغم من قوته الهائلة. لكنّ اللحظات الهادئة لا تدوم طويلاً، فسرعان ما تتعطل اللعبة وتُظلم شاشة "جيونجبوك". تنتابه مشاعر غريبة، وكأن شيئًا مُرعبًا على وشك الحدوث. ينتقل المشهد إلى عالم الواقع، حيث يفقد "جيونجبوك" وعيه فجأةً أمام شاشة حاسوبه. تُسرع "يونها" نحوه، قلقةً عليه، بينما تُعلن نهاية الفصل عن مُفاجأةٍ صادمة: **هل فقدان الوعي مُجرد خلل في اللعبة، أم أن شيئًا أفظع سيحدث؟**

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



The Genius Spirited Streamer / 11





11 شابتر The Genius Spirited Streamer

## الفصل 37: "مُجرد لعبة" - The Genius Spirited Streamer يبدأ الفصل بقوة هائلة حيث يصطدم هجومان كونيّان، أحدهما أخضر مُشع والآخر أزرق باهت. يتحكم "جيونجبوك" في طاقته الروحية بشكلٍ مُذهل، مُستغلاً قوته الكامنة في عالم الواقع الافتراضي. تتعالى الأصوات مُعلنةً قوة "التشي" الروحي لـ"جيونجبوك"، بينما تُحاول "يونها" استيعاب ما تراه، مُدركةً أن قدرات "جيونجبوك" تتجاوز حدود العقل. تُصبح المعركة ساحةً لتبادل الضربات السريعة، حيث تُظهر "يونها" مهاراتها القتالية العالية، لكن "جيونجبوك" يتمكن من صدّ هجماتها ببراعة، مستعينًا بخبرته في ألعاب القتال. يُدرك "جيونجبوك" أنه لا يستطيع هزيمة "يونها" بمجرد القوة، فيقرر اللجوء إلى حيلة جديدة. يُفعّل مهارةً غامضة تُدعى "الوقت المُستعار"، مُستدينًا قوةً هائلة من المستقبل لفترةٍ زمنيةٍ محدودة. تُذهل "يونها" من سرعة "جيونجبوك" وقوته المُفاجئة، وتُدرك أن "التشي" الروحي الذي يُحيط به أصبح مُختلفًا. تُهاجمه بكل ما أوتيت من قوة، لكنّ هجماتها تُصبح بلا جدوى أمام سرعته الخارقة. ينهار جسد "يونها" من الإرهاق، مُعلنةً هزيمتها. يُطمئنها "جيونجبوك" مُوضحًا أن المعركة كانت مُجرد لعبة، وأن قوته الحقيقية تكمن في قدرته على حماية من يهتم لأمرهم. بعد المعركة، يُحاول "جيونجبوك" استيعاب قوة "الوقت المُستعار"، مُدركًا أن ثمن استخدامها قد يكون باهظًا. تُخبره "يونها" بأنها تُصدقه، مُشيرةً إلى أنه يمتلك قلبًا طيبًا على الرغم من قوته الهائلة. لكنّ اللحظات الهادئة لا تدوم طويلاً، فسرعان ما تتعطل اللعبة وتُظلم شاشة "جيونجبوك". تنتابه مشاعر غريبة، وكأن شيئًا مُرعبًا على وشك الحدوث. ينتقل المشهد إلى عالم الواقع، حيث يفقد "جيونجبوك" وعيه فجأةً أمام شاشة حاسوبه. تُسرع "يونها" نحوه، قلقةً عليه، بينما تُعلن نهاية الفصل عن مُفاجأةٍ صادمة: **هل فقدان الوعي مُجرد خلل في اللعبة، أم أن شيئًا أفظع سيحدث؟**